نستذكر نزار بنات ورحيله يشكل جرحنا الدامي وسيرته تشكل الرعب لقلوب المطبعين والخونة الذين لم يستطيعوا أن يسكتوا صوته فاغتالوه، دون أن يغتالوا شجاعته ومحبته بين الناس.
كل عام وانت حيٌ فينا رغم اطلاق سراح المتهمين بقتلك، فكيف لنا ان نتوقع العدالة من السلطة التي تتشارك مع الاحتلال الاحتلال لتقمع الفلسطينيين ونضالهم. في هذا البودكاست، نروي سيرة نزار بنات وأثره وكلامته التي تتعمق صحتها مع مرور الايام:
رابط البودكاست :